إبراهيم عجيب
hadielnona@hotmail.com

الحمد لله الذى طور الدنيا وجعل لكل الناس الحق والأمكانية فى نشر أفكارهم ومعرفة المعلومات السياسية التى كانت والى عهد قريب جدا حكرا على من جعلوا من أنفسهم علية القوم ، ممن جعلوا للسياسة والحكم حجب ما بعدها حجب بحيث لا يمكن للمواطن البسيط والعالم الكبير الولوج عبرها و الى دهاليزها بغير علمهم و إذن منهم . ولا زال حكامنا يحاربون الحق الدى يزعمون أن الخالق قد منحهم السلطة والتكلم بإسمه لإرساء قيمه دون غيرهم من خلقه ممن يعتبرونهم من الرعاع وفاقدى الأهمية وهم يظنون أنهم يحسنون صنعا
أن موضوع السودان والتغير القادم هو حتمىلان التطور حتمى و لان الوضع الحالى معروف للكل بفشله وكذلك دوام الحال من المحال ، ما نسعى لتوضيحه هنا وندلى بدلونا مع السودانين بكل إختلافاتهم هو أن صناعة النجاح تأتى من معرفة الفشل وكلنا نعرف الفشل والفاشلين والنجاح و الناجحين علينا أن ننظر لواقعنا بفهم وطرح شفاف لنجد الحل ، فقضية الوطن أكبر من الطائفة والقبيلة وغيرها
بعد إنفصال الجنوب صارت أقاليم السودان خمسة أقاليم وهى الشرقى ودارفور والوسط والشمال وكردفان والتقسيم الجديد زاد عدد الأقاليم ولكن لم يقصر الظل الإدارى ولم يهتم بتطوير الأقاليم و جاء بحكام مرفوضين فى أقاليمهم و هو وضع غريب على السودان وتبعية أكثر للمركز من المركزية السابقة نفسها مما جعل مجموعة محددة هى القابضة على كل شيئ برغم فسادها ومنها جاء خبر المهمشين المظلومين فى كل إرجاء الوطن ، فالمطلوب هو تقصير الظل الأدارى وتكبير مسؤلية القرار ليشمل كل البلد بحكم الشعب لا فئة صغيرة . إن إنتخاب حاكم الأقليم من الشعب أمر يحقق إستغلالية القرار الأقليمى فى صرف وتنمية موارد الأقليم وليس للترضيات القبيلة أو الحزبية ، على أن تكون هذه الأقاليم بعددها المذكور اعلاه (خمسة أقاليم ) وتكون هناك مسؤليات مفهومة على الحاكم القيام بها وتقسم المحافظات كما فى السابق والحمد لله ان الإتصالات متوفرة بحيث يمكن عمل إجتماع بالوسائل السلكية واللاسلكية وبدون مشقة وتكاليف الإنتقال . فقد زاد صرف هؤلاء الحكام وقل أدائهم لسبب واحد أنهم جباة للمركز ولأنفسهم وقبائلهم وليسوا حكام لشعب الأقليم وغرض الحكومة يجب أن يكون تنظيم تبادل المنافع بين الأقاليم وجعل الأمة السودانية امة واحدة تفرح بالخير وتدافع ضد الشر

الهوية داخل اي أقليم معروفة بالقبائل الموجودة (الأدروبات أو البجة فى الشرق ، الغرابه ، الجنوبين ، الحلفاوين الخ...) فيه ولما كان إختلاط السودانيين منذ مئات السنين وإمتدادات القبائل المشتركة فكل من وجد داخل السودان منذ العام 1956 ميلادية فهو سودانى متى إستطاع إثبات ذلك وهذه الفئة يمكنها المساعدة فى إثبات من لم تكن لهم هوية لإثبات ذلك وهم سودانيين ومتواجدين فى أو قبل التاريخ المذكور (1956 م ) عدا ذلك فالكل له قبيلة سودانية تاريخيا فى السودان يمكنه إثبات هويته بواسطتها وغير ذلك هم بدون هوية توضع شروط لإسيعابهم و ما لم يستوفوا الشروط يعودوا الى بلادهم أو لا يتمتعوا بحقوق المواطنة . تتبع أدارة الجنسية والهجرة لوزارة العدل ويقوم بهذا العمل قضاة متخصصين يختاروا من جميع قبائل السودان وبعضهم يطوفون بالولايات وليسوا ضباط شرطة وهذا من أهم الأشياء لانه بدون هوية توحد وتساوى أهل السودان فلا إحترام للقانون و حقوق ولا واجبات فمثلا لا يمكن أن يذهب أجنبى ويرشى ضابط أو حاكم ويأتى لينافس المواطن الذى دفع أهله الضرائب منذ اسلافهم على مقعد فى جامعة من الحقوق أو غيره من الواجبات مثل إتمان على أسرار الدولة وأموالها .
الفشل الذى لازم السودان سببه يتركز فى عدم تقسيم الثروة السلطة بين الأقاليم و على عامة الشعب السودانى حتى صار الشعب السودانى كله حكام وعبيد للحكام . و السبب يعود لإنعدام حقوق المواطنة فصار المواطن السودانى هو دافع الضرائب اينما كان فى الخارج أو فى الداخل و إذا رفض الدفع أو تسائل عن مصير أموال الضرائب أو الموارد فيتولى رجال الأمن أمر هذا العبد العاصى.
ومن القضايا التى سهلت أمر هذا النوع من الحكام هو نوع الحكم الذى يسبق إنقلاب الجيش عليه ولذا نرى أن يحكم الشعب كله وذلك بطريقة واحدة تبعدنا عن الخم و إحتكار السلطة وذلك بتحويل نظام الإنتخاب للتمثيل النسبى 100% . التمثيل النسبى يعطى كل حزب حجمه الحقيقى سواء كان طائفة أو قبيلة .
الحكم الفيدرالى هو أحسن طريقة لدولة كبيرة كالسودان وبها كل هذه الموارد شمالا وغربا وشرقا و وسطا فمثلا ولاية كسلا تساوى دولة الكويت مرتين وبها مشروع القاش وحلفا ومناطق زراعة الذرة تمتد من القربة الى ود الحليوعلى الحدود الاثيوبية والمركزية تجعل هذه الولاية أفقر ولايات السودان علما بأن فدان الذرة فى القاش ينتج يقارب ال 70 جوال . فالحكم الفيدرالى جيد بشرط عودة 50% من موارد الإقليم اليه وذلك حتى الشركة تصرف أكثر من ذلك بكثير لتجنى أرباحا و40% تجمع من كل الأقاليم وتقسم بعدد السكان فى كل مكان فى كل أقليم وهذا يخصص جله للصرف على الخدمات كالصحة والتعليم ومساعدة العجزة والأطفال
الانتخابات التى تقوم عليها أعمدة الحكم فى السودان يجب أن تكون إجبارية بحيث يشارك كل سودانى وسودانية ويحاسب المتخلف عن الحضور بدون سبب والمزور كذلك و تعمل الحكومة الإنتقالية بوضع دستور وتحديد الهوية برقم ثابت يشمل أفراد الأسرة وكل المعلومات الأساسية والبصمة والصورة ويحدد الدستور مهام العضو البرلمانى ومرتبه طريقة محاسبته على وقته وتقصيره فى عمله ومخالفته للقانون
العاصمة القومية الخرطوم ليست المكان المناسب كعاصمة ادارية فيدرالية لتداخل عمل الحكام بعمل الإدارات التجارية والشركات وغيرها ومسألة الوساطات والتكاليف وعادة السودانيين فى المجاملة لذلك عمل عاصمة فيدرالية للحكم فقط أحسن ولتكن الخرطوم عاصمة تجارية و لا أراها تحمل ميزات العاصمة التجارية لبعدها عن الموانى البحرية وعدم صلاحيتها لتوزيع الخدمات والبضائع .
كشفت لنا حكومة المتأسلمين أن هناك أجندة خفية وقصص وكما يقول المثل المصرى ( العيار الذى لا يصيب يدوش ) بمعنى بثير الفزع ، ظهرت قصص مثل دولة الزغاوة الكبرى وتقري تغرنجه ولا نستطيع أن نجزم بصحتها أو تكذيبها يعنى لا هذا ولا ذاك ولكن لنا الحق كامل الحق فى حماية المواطنين السودانيين من الإقتتال والفتنة و مثل هذه الأجندة يستهدف فيها الأفراد والجماعات وتعطل المشاريع القومية والأقليمية متى ما تعارضت مع هذه الأجندة فخطرها عظيم على الحياة والتقدم والامن معا ، وهذا كله يتم فى حالة إنعدام العدل والمساواة للجميع وإفساح المجال التكتل القبلى والعنصرى ويكون لجمه وإيقافه بقوانين تشمل الجميع وتحقق المنافسة الشريفة لكل السودانين ومنع الإحتكار وكذلك منع تحقيق أي أهداف فيها ضرر المواطن اي كان ذلك بإستعمال السلاح أو غيره . هناك التغير الدميغرافى للسكان فى السودان وذلك بتشجيع الإختلاط بين السودانيين وحصر تأثير الأجانب على القرار القومى فى الوطن (مثلا لا يزيد عدد الاجانب على 5% من السكان للإستفادة منهم ومنع هيمنتهم )
ونواصل

0 | 0 | 708

Inledning

Enär erkännandet av det inneboende värdet hos alla medlemmar av människosläktet och av deras lika och oförytterliga rättigheter är grundvalen för frihet, rättvisa och fred i världen,

enär ringaktning och förakt för de mänskliga rättigheterna lett till barbariska gärningar, som upprört mänsklighetens samvete, och

enär skapandet av en värld, där människorna åtnjuta yttrandefrihet, trosfrihet samt frihet från fruktan och nöd, kungjorts som folkens högsta strävan,

enär det är väsentligt för att människan icke skall tvingas att som en sista utväg tillgripa uppror mot tyranni och förtryck, att de mänskliga rättigheterna skyddas genom lagens överhöghet,

enär det är väsentligt att främja utvecklandet av vänskapliga förbindelser mellan nationerna,

enär Förenta Nationernas folk i stadgan ånyo uttryckt sin tro på de grundläggande mänskliga rättigheterna, den enskilda människans värdighet och värde samt männens och kvinnornas lika rättigheter, ävensom beslutat främja socialt framåtskridande och bättre levnadsvillkor under större frihet,

enär medlemsstaterna åtagit sig att i samverkan med Förenta Nationerna säkerställa allmän och effektiv respekt för de mänskliga rättigheterna och de grundläggande friheterna,

enär en gemensam uppfattning av dessa fri- och rättigheters innebörd är av största betydelse för uppfyllandet av detta åtagande, kungör Generalförsamlingen denna "Allmänna förklaring om de mänskliga rättigheterna" såsom en gemensam riktlinje för alla folk och alla nationer, på det att varje individ och varje samhällsorgan må med denna förklaring i åtanke ständigt sträva efter att genom undervisning och uppfostran befordra respekten för dessa fri- och rättigheter samt genom framstegsfrämjande inhemska och internationella åtgärder säkerställa deras allmänna och verksamma erkännande och tillämpning såväl bland folken i medlemsstaterna som bland folken i områden under deras överhöghet. FN:s deklaration om de mänskliga rättigheterna

Jeffrey är en man som ser alla seglar samma båt,han vill gärna uppnå millienemålet,han vill att rika länderna ta ansvaret och han vill den största ansvaret ta det USA. Amrikanska folket var mycket generösa och de har betalat mycket men politikarna i USA använd beståndet på fel sätt,de delade länderna till feinder och vänner, så beståndet gå till vännerna oavset de är dektatorer eller demokrater, krävde de alltid deras intresse politik i stället millienemållet,även andra rika länderna lovar de masor av milljarder men alldrig betallt. Det finns också koription på bistånd arbetare där mesta pingarna går till lönet och läva i dyra hoteler. Beståndet går inte i huvud målet  helt enkelt. Jag tycker mr geffery måsta få svaret på de frågorna annars kommer han bli misslyckat. Han måste kräva nya politik i Afrika,han måste lära afrikas folk att fiska i stälet ge de fisk. Måste afrikanska folk sluta med att en grupp av folk (stam) håla makten och vill inte dela med andra, måste makt  havarna börja med demokrati, flera parti sysstem med begrabsat tid makt ändring(det räker en presedint sitter 5 år i makt och sedan val, om han vinner tar han 5 år till och sedan slut och så vidare....)

Alla  har hjärta men alla ved inte var ligger hjärtat. Den är en viktigt del av i kroppen som är en bra simbol till liv,hot och kärlig. Alla tycker att hjärtat är en kärlig simbol då förklara man på olika sätt, det finns de som målar i kroppen och de som hållar varm hjärtat inne i kroppen.

Jag önskar att alla människa ha stor hjärta som bigger kärlig i världen. Jag vill se att alla folken i världen kämper till frid,stoppa krig,bigga skolor och sjukhs. Sätt inte en fågel i en burk fast låt den flyga i frid. Vi sägllar i en båt tillsammans så det är brå om alla ta hensyn på det.

babeker Aliedris

En viktigt del av demokrati är tillgång och efterfrågan på information. Med det menas att om demokrati kan beskrivas som styre av folket beroande av att veta att de kan påverka politiken,vilka fragor som finns på agendan att de har rätt att göra det och hur de ska gå till väga. Information är en viktigt komponent,och framför allt ett verktyg,för att nå kunskap i dagnes samhälle. Derför är informations-och kommunikationsteknologi(ITC) också en mycket viktigt kanal för demokratiserng.

I länder med en odemokratiska regim kontrolleras ofta radio,tv och tidningar. Men om information kommer från utlandet, som på internet,är det svårare att stoppa den eller manipulera den-även om inga garantier finns att den är korrekt. Det kan emellertid individer  eller grupper tili exempel lokala organisationer,inspirerasoch lete stöd,kanske samtal med andra demokrater i världen och sprida kunskap om landets situation.

Hälsningar Babeker

Jag gillar fred,demokrati,männisliga rättigheter och alla är lika värda oavset fären eller ålder,kvinnan eller man.

Jag gillar inte dektatorer som har inte respekt för andra vad de tycker,Jag gillar inte igueister som vill äga allt utan att dela med andra, jag gillar inte att tysta nogån vill brata och jag gillar inte en falsk som talar inte från häjrtat.

I dag jag ska läga i min sida en matrial som tar hynsen till demokrati och hur moderna median kan sprida demokratien i världen där internetet spelar stor rol. Teknologi används för att stärka människor,eftersom det gör det möjligt för de att utnyttja teknologian för att utöka sin val i det dagliga livet.

                         Humman development report 2001

I denna nya era,när information,kunskap,kummunkation och intellektuellt utbyte är avgörande för ekonomi och sucial framgång, måste demokrati ses inte bara ett ideal eller företeelse, uttan åckså som en process som är livsviktigt för att uppnå konkret framgång.